ندعوكم لزيارة موقعنا وهو على الرابط التالى :مركز المجد للعلاج بالقرآن الكريم
مركز المجد للعلاج بالقرآن الكريم ***
إنهم (((( *** أهل الله *** )))) ينهلون من أنوار أسمائه ، ويعشقون الفناء ، فى رحاب قدسه الأقدس ؛؛
*****************************************************
وأنشد (( سلطان العاشقين - الإمام الفرد *عمربن الفارض *))
قائلا : هو الحب فاسلم بالحشا ، ماالهوى سهل **** فما اختاره مضنى به ، وله عقل
وعش خاليا ، فالحب ،،،،،، راحته عنا ****، وأوله سقم ،،،،،،،، وآخره قتل
ولكن !! لدى الموت فيه ،،،،،، صبابة ***** حياة لمن أهوى علىَ بهاالفضل
نصحتك ، علما بالهوى ،، والذى أرى ***** مخافتى ،فاختر ، لنفسك مايحلو
فإن شئت ، أن تحيا سعيدا ، فمت به ***** شهيدا ؛ وإلاَ ،،، فالغرام له أهل
****************************************************
***********************************************************
تباله قومى ،،،، إذ رأونى متيما ****** وقالوا : بمن هذا الفتى، مسه الخبل؟؟؟
وقد علموا ، أنِى ،،، صريع لحاظها ****** وأنَ لها فى كل جارحة ،،،، نصل
*******************************************************************
كان هذا الرجل العابد ، العالم ، الزاهد ، عاشقا لجمال الذات الأحدية المقدسة ، وله ديوان جميل ، من الشعر ، وقصائد فى ((( ** الحب الإلاهى النورانى ** )))
والحقيقة عندنا ،أنه لا يستحق الحب إلا الله ،،،، وهذا الإتجاه واضح فى سيرة ((( سيد الموجودات - محمد - صلى الله عليه وآله وسلم )))) ؛؛؛
فقد كانت له ، خلواته ، فى (( غار حراء )) قبل بعثته النورانيه ،،،حتى قالت قريش : إن محمدا قد عشق ربه ؛؛؛
وعلماء الشريعة ، وهم أهل الرسوم والظاهر ، يقولون : بأنه كان يتفكر فى ملكوت السماوات والأرض ،،، حتى نزل عليه الملاك ( جبرائيل - النورانى - عليه السلام ورحمة الله وبركاته ) ؛؛؛
والحق الذى نعتقده ،
بأنه (صلى الله عليه وآله وسلم ) كان يتعبد ذاكرا الله ، بالأسم الأعظم ،، وبقوة هذا الإسم وبنوره ، أصبح ( جبرائيل ) خادما ل ( سيد الموجودات - محمد ) ؛؛؛؛
والمعنى بعبارة أخرى :
لقد استطاع ( النبى الخاتم ) أن يجذب اليه ، العوالم النورانية الملائكية ، بقوة الإسم الإلاهى ، الذى يتضرع به الى الله الأحد ؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛
والمعنى بطريقة ثالثة :
أنت حينما تفنى فى ذكر ( أى إسم ، من أسماء الله ) سيحدث لك إنكشاف العالم الروحانى ، فهناك عوالم من الملائكة ، يذكرون الله بأسمائه المقدسة
****************************************************
وهم ينجذبون تلقائيا ، الى من يذكر الله بتلك الأسماء ،،،،،،،، وهنا ستجد ، مع أسماء الله ، مالا عين رأت ، ولا أذن سمعت ، ولا خطر على قلب بشر ؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛
************************************
مركز المجد للعلاج بالقرآن الكريم ***
العلاج النفسى ، والروحانى ، والطب البديل
** المجلس الأعلى للتنمية الروحانية**
***********************************
Supreme Council for the development of spirituality
***************************************************
تلك هى رسالتى الثالثة اليكم ، والى جميع السائرين نحو أنوار الموجد الأحد ، والى من
انتمى اليهم روحا ، وقالبا ، وقلبا ، وعقلا ، ونفسا ووجدانا ،،،،،،،؛؛؛إنهم (((( *** أهل الله *** )))) ينهلون من أنوار أسمائه ، ويعشقون الفناء ، فى رحاب قدسه الأقدس ؛؛
*****************************************************
وأنشد (( سلطان العاشقين - الإمام الفرد *عمربن الفارض *))
قائلا : هو الحب فاسلم بالحشا ، ماالهوى سهل **** فما اختاره مضنى به ، وله عقل
وعش خاليا ، فالحب ،،،،،، راحته عنا ****، وأوله سقم ،،،،،،،، وآخره قتل
ولكن !! لدى الموت فيه ،،،،،، صبابة ***** حياة لمن أهوى علىَ بهاالفضل
نصحتك ، علما بالهوى ،، والذى أرى ***** مخافتى ،فاختر ، لنفسك مايحلو
فإن شئت ، أن تحيا سعيدا ، فمت به ***** شهيدا ؛ وإلاَ ،،، فالغرام له أهل
****************************************************
***********************************************************
تباله قومى ،،،، إذ رأونى متيما ****** وقالوا : بمن هذا الفتى، مسه الخبل؟؟؟
وقد علموا ، أنِى ،،، صريع لحاظها ****** وأنَ لها فى كل جارحة ،،،، نصل
*******************************************************************
كان هذا الرجل العابد ، العالم ، الزاهد ، عاشقا لجمال الذات الأحدية المقدسة ، وله ديوان جميل ، من الشعر ، وقصائد فى ((( ** الحب الإلاهى النورانى ** )))
والحقيقة عندنا ،أنه لا يستحق الحب إلا الله ،،،، وهذا الإتجاه واضح فى سيرة ((( سيد الموجودات - محمد - صلى الله عليه وآله وسلم )))) ؛؛؛
فقد كانت له ، خلواته ، فى (( غار حراء )) قبل بعثته النورانيه ،،،حتى قالت قريش : إن محمدا قد عشق ربه ؛؛؛
وعلماء الشريعة ، وهم أهل الرسوم والظاهر ، يقولون : بأنه كان يتفكر فى ملكوت السماوات والأرض ،،، حتى نزل عليه الملاك ( جبرائيل - النورانى - عليه السلام ورحمة الله وبركاته ) ؛؛؛
والحق الذى نعتقده ،
بأنه (صلى الله عليه وآله وسلم ) كان يتعبد ذاكرا الله ، بالأسم الأعظم ،، وبقوة هذا الإسم وبنوره ، أصبح ( جبرائيل ) خادما ل ( سيد الموجودات - محمد ) ؛؛؛؛
والمعنى بعبارة أخرى :
لقد استطاع ( النبى الخاتم ) أن يجذب اليه ، العوالم النورانية الملائكية ، بقوة الإسم الإلاهى ، الذى يتضرع به الى الله الأحد ؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛
والمعنى بطريقة ثالثة :
أنت حينما تفنى فى ذكر ( أى إسم ، من أسماء الله ) سيحدث لك إنكشاف العالم الروحانى ، فهناك عوالم من الملائكة ، يذكرون الله بأسمائه المقدسة
****************************************************
وهم ينجذبون تلقائيا ، الى من يذكر الله بتلك الأسماء ،،،،،،،، وهنا ستجد ، مع أسماء الله ، مالا عين رأت ، ولا أذن سمعت ، ولا خطر على قلب بشر ؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق